مبارك يصدر قرار بالأفراج عن أبراهيم عيسى

اولا شكرا دودى على الخبر
وثانيا اسجل حبى الشديد للصحفى البطل ابراهيم عيسى
وثالثا هنقل جزء من التفاعلات الصحفية بعد قرار الافراج الابوى
إبراهيم عيسي يجيب عن سؤال الموسم في نقابة الصحفيين: ح تفضل تعارض الرئيس مبارك ولا لأ ؟!!
من حق مصر أن يكون فيها صحفيون يقدروا يقولوا لا للرئيس مبارك ولا لبقائه في الحكم.. «لا» مطمئنة

مصر لا تعيش حرية صحافة علي الاطلاق وإنما تعيش شجاعة صحفيين يعملون في حقول ألغام

العفو رسالة لقيادات الحزب الوطني والوزراء ومحامي الحسبة من الرئيس مبارك الذي يحبونه.. فاقتدوا به إذن!


التهمة التي أسندت إلي إبراهيم عيسي تستند إلي أمور عجيبة وشاذة، وأشار إلي أن قرار العفو الرئاسي انتصار لحرية الصحافة، موضحا أن حرية الصحافة انتزعها الصحفيون، وأنها ليست منّه، أو منحه من أحد، واصفاً ما حدث بأنه خطوة علي طريق الألف ميل، وأضاف: نطالب بحرية صحفية محررة من القيود، وهذا لن يتم إلا من خلال بيئة سياسية حقيقية، وتداول سلمي للسلطة، فالرئيس مبارك يحكمنا منذ 27 عاماً، فإذا كان قد أفرج عن إبراهيم عيسي، فلا بد أن يفرج عن كل الشعب المصري.


أما إبراهيم عيسي فأعرب عن سعادته بالتواجد في المؤتمر واعتبره احتفاءً واحتفالاً بما جري خلال شهر رمضان الكريم، وأضاف: ما أقصدش طبعا الدويقة، ولا أقصد حريق المسرح القومي، ولا خطف السياح ولا حبس الصحفيين، علشان المسألة تبقي واضحة وأشار «عيسي» إلي أن هناك عدة نقاط أو إشارات مرور فيما يخص قرار العفو الرئاسي، فقال: أول إشارة مرور هي ترحيب بقرار العفو الرئاسي،
الرئيس مبارك شخصياً أدرك أن سجن صحفي في مصر بسبب قضية له علاقة بها شخصياً، قضية طرفها الرئيس مبارك، أمر في منتهي الخطورة، أمر كارثي، أمر يلحق عاراً علي هذه الأمة، علي هذه الدولة، يضع نقطة سوداء شديدة السواد في سجل مصر فيما يخص حرية الصحافة وحرية التعبير،


ابراهيم عيسى انى احبك ف الله واشعر بارتفاع قااااااامتك ف وسط شعب عربى اشعر بانه _ وانا منهم _ من الاقزام
وف الختام
لماذا لم يفرج الاب عن ايمن نور سجين الراى